هدد بيان نشر الاربعاء على موقع غالبا ما يستخدمه تنظيم القاعدة المانيا بضربات يقوم بها "محمد مراح آخر" في قلب برلين اذا لم يتم الافراج عن امرأة اسلامية.
ويكرر البيان الذي لا يحمل توقيعا المطلب الذي قدمه اواخر اذار/مارس تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي الذي اعلن احتجاز مهندس الماني خطف في 25 كانون الثاني/يناير في نيجيريا ويطالب بالافراج عن "امرأة مسلمة" مسجونة في المانيا للافراج عنه.
ويخاطب البيان "العجوز (انغيلا) ميركل" ويطلب منها "استخلاص العبرة مما حصل في فرنسا ... والافراج فورا عن ام سيف الله الانصارية قبل ان تفاجأ بمحمد مراح آخر في قلب برلين".
وبث البيان على منتدى شموخ الاسلام في شبكة الانترنت الذي يوزع بيانات القاعدة والذي كان يتعذر دخوله قبل ايام بسبب هجوم الكتروني كما يقول محللون.
وقد بث محمد مراح الذعر في فرنسا باقدامه على قتل سبعة اشخاص بين 11 و19 اذار/مارس منهم ثلاثة اطفال ومدرس يهودي في تولوز، قبل ان يقتل.
واكد البيان ان "محمد مراح لم يمت، هو موجود في المانيا وبريطانيا واميركا وفي كل البلدان المعادية للاسلام والمسلمين".
وينصح المستشارة الالمانية بـ"اغتنام الفرصة التي يوفرها لها اسود تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي الذين يعرضون مبادلة رهينتهم الالمانية في مقابل ام سيف".
ويكرر البيان الذي لا يحمل توقيعا المطلب الذي قدمه اواخر اذار/مارس تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي الذي اعلن احتجاز مهندس الماني خطف في 25 كانون الثاني/يناير في نيجيريا ويطالب بالافراج عن "امرأة مسلمة" مسجونة في المانيا للافراج عنه.
ويخاطب البيان "العجوز (انغيلا) ميركل" ويطلب منها "استخلاص العبرة مما حصل في فرنسا ... والافراج فورا عن ام سيف الله الانصارية قبل ان تفاجأ بمحمد مراح آخر في قلب برلين".
وبث البيان على منتدى شموخ الاسلام في شبكة الانترنت الذي يوزع بيانات القاعدة والذي كان يتعذر دخوله قبل ايام بسبب هجوم الكتروني كما يقول محللون.
وقد بث محمد مراح الذعر في فرنسا باقدامه على قتل سبعة اشخاص بين 11 و19 اذار/مارس منهم ثلاثة اطفال ومدرس يهودي في تولوز، قبل ان يقتل.
واكد البيان ان "محمد مراح لم يمت، هو موجود في المانيا وبريطانيا واميركا وفي كل البلدان المعادية للاسلام والمسلمين".
وينصح المستشارة الالمانية بـ"اغتنام الفرصة التي يوفرها لها اسود تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي الذين يعرضون مبادلة رهينتهم الالمانية في مقابل ام سيف".
0 comments:
إرسال تعليق