قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن انفجارا قويا استهدف مساء الجمعة مقرا لحزب البعث السوري الحاكم في مدينة حلب.
وأوضح المرصد في بيان له أن المعلومات الأولية تشير إلى أن انفجاراً قوياً استهدف فرع حزب البعث في حلب قرب ساحة سعدالله الجابري، مضيفا أن حارس المقر لم يقتل بالانفجار بل في إطلاق نار أعقب الانفجار.
وكانت السلطات السورية قد أعلنت بعد ظهر الجمعة إحباط عملية انتحارية في حلب، مشيرة إلى مقتل منفذها الذي كان في سيارة تحمل لوحة حكومية مزورة.
وكان المرصد قد أفاد في وقت سابق بأن متظاهرا قتل في حي صلاح الدين في حلب بنيران قوات الأمن.
من جانبها، قالت لجان التنسيق المحلية إن مناطق عدة في أدلب وحمص وريف دمشق واللاذقية وحلب وحماة تشهد قصفاً عنيفاً وإطلاق نار، سقط إثرهما عدد من الجرحى، مضيفة أن قوات الأمن تشن حملة اعتقالات وتنفذ انتشاراً عسكرياً في ساحة العباسيين في دمشق.
من جهة أخرى، قال التلفزيون الرسمي السوري إن مجموعة هاجمت موكباً للمراقبين الدوليين بالحجارة أثناء زيارته الى الضمير في إحدى ضواحي دمشق.
ودعا المتحدث باسم بعثة المراقبين جميع الأطراف في سورية نيراج سينغ إلى وقف جميع أشكال العنف تنفيذا لوقف إطلاق النار، وشدد من جهة أخرى أن المراقبين الدوليين غير منحازين في عملهم.
وأضاف سينغ أن وجود المراقبين الدوليين على الأرض له تأثير في تهدئة الأوضاع، إلا أنه أضاف أن هناك استخداما مقلقا للعبوات الناسفة، وقال "لقد توحدت جهود المجتمع الدولي من أجل أن نكون مع الشعب السوري ولمعرفة ما هي الطريقة التي يمكن أن نساعد فيها. ولكن الطريق الأهم يكون من خلال وقف العنف بجميع أشكاله".
وأوضح المرصد في بيان له أن المعلومات الأولية تشير إلى أن انفجاراً قوياً استهدف فرع حزب البعث في حلب قرب ساحة سعدالله الجابري، مضيفا أن حارس المقر لم يقتل بالانفجار بل في إطلاق نار أعقب الانفجار.
وكانت السلطات السورية قد أعلنت بعد ظهر الجمعة إحباط عملية انتحارية في حلب، مشيرة إلى مقتل منفذها الذي كان في سيارة تحمل لوحة حكومية مزورة.
وكان المرصد قد أفاد في وقت سابق بأن متظاهرا قتل في حي صلاح الدين في حلب بنيران قوات الأمن.
من جانبها، قالت لجان التنسيق المحلية إن مناطق عدة في أدلب وحمص وريف دمشق واللاذقية وحلب وحماة تشهد قصفاً عنيفاً وإطلاق نار، سقط إثرهما عدد من الجرحى، مضيفة أن قوات الأمن تشن حملة اعتقالات وتنفذ انتشاراً عسكرياً في ساحة العباسيين في دمشق.
من جهة أخرى، قال التلفزيون الرسمي السوري إن مجموعة هاجمت موكباً للمراقبين الدوليين بالحجارة أثناء زيارته الى الضمير في إحدى ضواحي دمشق.
ودعا المتحدث باسم بعثة المراقبين جميع الأطراف في سورية نيراج سينغ إلى وقف جميع أشكال العنف تنفيذا لوقف إطلاق النار، وشدد من جهة أخرى أن المراقبين الدوليين غير منحازين في عملهم.
وأضاف سينغ أن وجود المراقبين الدوليين على الأرض له تأثير في تهدئة الأوضاع، إلا أنه أضاف أن هناك استخداما مقلقا للعبوات الناسفة، وقال "لقد توحدت جهود المجتمع الدولي من أجل أن نكون مع الشعب السوري ولمعرفة ما هي الطريقة التي يمكن أن نساعد فيها. ولكن الطريق الأهم يكون من خلال وقف العنف بجميع أشكاله".
0 comments:
إرسال تعليق