توفي الشيخ أحمد عبد الواحد ومرافقه من آل المرعبي إثر إصابته عند حاجز الكويخات في حلبا بعد عدم امتثالها له.
وفي التفاصيل، أنه واثناء توجه الوفود للمشاركة في اللقاء الاعتصام الذي يقيمه اليوم تيار المستقبل والنائب خالد الضاهر في حلبا، حصل اشكال مع الشيخ احمد عبد الواحد من بلدة البيرة إثر عدم امتثاله لأوامر حاجز الجيش اللبنان، ادى الى اصابة الشيخ عبد الواحد ومرافقه اللذين ما لبثن ان فارقا الحياة متأثرين بجروحهما بعد نقلهما الى مستشفى رحال في عكار.
النائب خالد الضاهر أعلن من مكان اعتصام حلبا، أن وفاة أحمد عبد الواحد لن تمر بطريقة بسيطة مصالباً قيادة الجيش القيام بواجبها لتوقيف القتلة، ومشيراً الى أن الرصاص لم يكن تحذيرياً بل أن الشيخ أصيب في رقبته ما يدل على ان هذا الموضوع كان مقصوداً.
الضاهر حمّل قائد الجيش والقيادة الأمنية مسؤولية دم الشيخ أحمد عبد الواحد، متهماً الضباط بقتله ومرافقه خصوصاً وان الجيش يخضع لأوامر سورية، بحسب تعبير الضاهر.
الضاهر الذي اعتبر ان الجيش لا يقوم بواجباته على الحدود، قال: هذه الحكومة عميلة للنظام السوري وهي تسيء الى كرامة اللبنانيين، ولو كان لذى هذه الحكومة كرامة لكانت استقالة منذ زمن، داعياً الى ضبط النفس على الرغم من ان الجيش لا يقوم بواجباته
وفي التفاصيل، أنه واثناء توجه الوفود للمشاركة في اللقاء الاعتصام الذي يقيمه اليوم تيار المستقبل والنائب خالد الضاهر في حلبا، حصل اشكال مع الشيخ احمد عبد الواحد من بلدة البيرة إثر عدم امتثاله لأوامر حاجز الجيش اللبنان، ادى الى اصابة الشيخ عبد الواحد ومرافقه اللذين ما لبثن ان فارقا الحياة متأثرين بجروحهما بعد نقلهما الى مستشفى رحال في عكار.
النائب خالد الضاهر أعلن من مكان اعتصام حلبا، أن وفاة أحمد عبد الواحد لن تمر بطريقة بسيطة مصالباً قيادة الجيش القيام بواجبها لتوقيف القتلة، ومشيراً الى أن الرصاص لم يكن تحذيرياً بل أن الشيخ أصيب في رقبته ما يدل على ان هذا الموضوع كان مقصوداً.
الضاهر حمّل قائد الجيش والقيادة الأمنية مسؤولية دم الشيخ أحمد عبد الواحد، متهماً الضباط بقتله ومرافقه خصوصاً وان الجيش يخضع لأوامر سورية، بحسب تعبير الضاهر.
الضاهر الذي اعتبر ان الجيش لا يقوم بواجباته على الحدود، قال: هذه الحكومة عميلة للنظام السوري وهي تسيء الى كرامة اللبنانيين، ولو كان لذى هذه الحكومة كرامة لكانت استقالة منذ زمن، داعياً الى ضبط النفس على الرغم من ان الجيش لا يقوم بواجباته
0 comments:
إرسال تعليق